#%D9%85%D8%A7%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%88%D9%81%D8%AA

أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-12-07

أبرز 6 توجهات تقنية ستقود التحول المؤسسي في 2026

تدخل المؤسسات عام 2026 في مرحلة تحول جوهرية تقودها التقنيات الناشئة؛ إذ لم تَعُد
الابتكارات الرقمية مجرد أدوات لتحسين الكفاءة، بل أصبحت محركًا مباشرًا لإعادة
هيكلة العمليات وتعزيز التنافسية. ومن القادرين على أتمتة المهام المعقدة، إلى
المنصات السحابية المتخصصة، مرورًا بالحوسبة الكمّية والواقع الممتد والتوائم
الرقمية، تُعيد هذه التقنيات تشكيل الطريقة التي تعمل بها المؤسسات وتخطط وتنمو.

وفيما يلي، سنذكر أبرز 6 توجهات تقنية من المُتوقع أن تؤدي دورًا بارزًا في قيادة
التحول المؤسسي خلال عام 2026:

1- المنصات الوكيلة (AGENTIC PLATFORMS)

تتجاوز المرحلة المقبلة من روبوتات الدردشة، لتقديم وكلاء أذكياء قادرين على تنفيذ
مهام متعددة الخطوات والتفاعل مع خدمات خارجية بنحو مستقل. وهذه المنصات تمنح
المؤسسات القدرة على توظيف عمال افتراضيين يعملون طوال الوقت لمراقبة العمليات
وتعديلها لحظيًا، مع أتمتة سير العمل وتقليل التدخل البشري. كما تُسهل هذه المنصات
عمليات الإدارة والتحقق من الامتثال للقوانين والأنظمة.

2- المساعدون التوليديون (GENAI COPILOTS)

يتطور الذكاء الاصطناعي التوليدي بسرعة، ويؤثر بنحو كبير في أعمال المؤسسات
المختلفة؛ إذ يساعد المبرمجين في كتابة الأكواد البرمجية، وينشئ جداول وخطط العمل
للمديرين.

وهذا يعكس دوره في تعزيز الإنتاجية وسير العمل، ومن المُتوقع أنه بحلول 2026 ستكون
المساعدات الذكية مدمجة في 80% من تطبيقات العمل المؤسسية؛ مما يساعد الموظفين في
العمل بذكاء أعلى وبكفاءة أكبر.

3- المنصات السحابية الصناعية (INDUSTRY CLOUD PLATFORMS)

لم تعد المؤسسات تكتفي بالمنصات السحابية العامة، بل أصبحت تتجه نحو المنصات
السحابية الصناعية (ICP) التي تقدم حلولًا شاملة لإدارة البيانات والبنية التحتية.

توفر شركات كبرى مثل ومايكروسوفت منصات سحابية مخصّصة لقطاعات مثل: القطاع الصحي،
والقطاع المالي، مع نماذج بيانات جاهزة وإعدادات امتثال مدمجة. وتتوقع شركة

4- الحوسبة الكمّية

من المُتوقع أن تُحدث في عام 2026 تغيرات في جانبين رئيسيين، هما:

1- تحسين الكفاءة وتعزيز الاكتشافات الجديدة في قطاعات مثل التمويل واللوجستيات
وبحوث الأدوية، ويعود السبب في ذلك إلى قدرة هذه التقنية على حل المعادلات المعقدة
التي يستحيل على الحواسيب التقليدية حلها.

2- الاستعداد للتهديدات الكمّية؛ إذ ؛ مما يجعل عام 2026 نقطة انطلاق ضرورية
للمؤسسات للبدء بالانتقال نحو تشفير آمن كمّيًا.

5- الواقع الممتد (EXTENDED REALITY)

يشمل الواقع الافتراضي والمعزز، وتُستخدم هذه التقنية في التدريب الانغماسي
(Immersive Training)، ودعم الخبراء من بُعد، وتقديم التحذيرات اللحظية في البيئات
الخطرة، وغير ذلك.

وفي 2026، من المُتوقع أن تنتشر هذه التقنية بنحو كبير بسبب صغر حجم الأجهزة
المعتمدة عليها وزيادة قدرتها. وتُشير التقديرات إلى أن قيمة سوق XR ستصل إلى

6- التوائم الرقمية (DIGITAL TWINS)

تتطور التوائم الرقمية من مجرد محاكاة لأنظمة صغيرة إلى نماذج لعمليات كاملة أو
منشآت مثل المصانع أو حتى مؤسسات بأكملها.

ومن خلال دمج البيانات من مصادر متعددة، مثل أجهزة الاستشعار اللحظي والنماذج
المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، تنتقل المؤسسات من النمذجة التفاعلية إلى التنبئية؛
مما يقلل وقت تطوير المنتجات، ويحدّ من التوقفات الناتجة عن الأعطال، ويحسّن تدفق
العمل.

وفي 2026، من المُتوقع أن تصبح التوائم الرقمية مراكز عصبية لعمليات المؤسسات، تتيح
محاكاة القرارات الحساسة دون أي مخاطر أو تكاليف حقيقية.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/12/07/أبرز-6-

#التوائم_الرقمية #الحوسبة_الكمية #الذكاء_الاصطناعي #الذكاء_الاصطناعي_التوليدي #الواقع_الافتراضي #الواقع_المُعزز #الواقع_الممتد #جوجل #قطاع_الأعمال #مايكروسوفت #وكلاء_الذكاء_الاصطناعي

أبرز 6 توجهات تقنية ستقود التحول المؤسسي في 2026
2025-12-06

Microsoft تعيد رسم خريطة تصنيع Xbox عبر توسع ضخم في فيتنام
pixelarab.com/microsoft-%d8%aa
تشهد صناعة ألعاب الفيديو في السنوات الأخيرة تحولات كبيرة على مستوى التصنيع وسلاسل التوريد، وفي هذا السياق برزت أخبار جديدة تؤكد أن Microsoft تستعد لخطوة استراتيجية مهمة تتعلق بتوسيع إنتاج أجهزة Xbox من خلال إنشاء مصانع جديدة في فيتنام

Microsoft Xbox Pixelarab
القلم العربي | ماستودون ☑️qlmar
2025-12-05

🔘 منظمة "إيكو" ترفع شكوى ضد شركة لتورطها في سرقة بيانات الفلسطينيين لصالح الجيش الصهيوني … قاطعوها.
shehabnews.com/p/147379

أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-12-04

مايكروسوفت في قفص الاتهام على خلفية اتهامات بالتستر على مراقبة الفلسطينيين

في تطور قانوني غير مسبوق، تواجه شركة مايكروسوفت اتهامات خطِرة بانتهاك قوانين
حماية البيانات الأوروبية، على خلفية مزاعم بانخراطها في إزالة أدلة تتعلّق بعمليات
باستخدام مراكز بيانات داخل أوروبا.

ودعت مجموعة حقوقية عبر شكوى قدمتها إلى هيئة حماية البيانات في أيرلندا إلى فتح
تحقيق عاجل في كيفية معالجة مايكروسوفت بيانات عسكرية وحكومية إسرائيلية، ووقف هذه
الممارسات في حال ثبوت عدم قانونيتها. وتُعد أيرلندا المقر الأوروبي الرئيسي
لمايكروسوفت، وتتولى السلطات المحلية هناك تطبيق اللائحة الأوروبية العامة لحماية
البيانات (GDPR).

وتأتي هذه التطورات وسط ، منذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر 2023، وهي انتقادات
صدرت عن موظفين داخل الشركة وخارجها، إلى جانب منظمات حقوقية خارجية.

وفي رد رسمي وكالة بلومبرغ، قالت مايكروسوفت إن “العملاء يملكون بياناتهم، وأن قرار
نقل البيانات الذي اُتخذ في أغسطس الماضي كان خيارًا يعود إليهم”، مؤكدة أن هذه
الخطوات “لم تعرقل التحقيق الداخلي” الذي أجرته. وأضافت أن التحقيق أدى لاحقًا إلى
في سبتمبر، قبل أن تنقل إسرائيل بياناتها إلى جهة أخرى.

وأوضحت الشركة أن تحقيقاتها اعتمدت على سجلات أعمال وشهادات موظفين تعاملوا مباشرة
مع الجهات الإسرائيلية. ومن جانبها، رفضت لجنة حماية البيانات الأيرلندية التعليق
على الشكوى حتى الآن.

وكانت تقارير صحفية – صحيفة “الغارديان” البريطانية بالتعاون مع وسائل إعلام
إسرائيلية في أغسطس الماضي – قد كشفت أن خوادم مايكروسوفت استُخدمت لتخزين ملايين
المكالمات الهاتفية للفلسطينيين، واُستُخدمت لاحقًا في اختيار أهداف القصف في غزة.
وأظهرت وثائق مسربة أن معظم هذه البيانات كان مخزنًا في هولندا، في حين خُزّن جزء
أصغر منها في أيرلندا.

وبحسب وثائق اطلعت عليها وكالة بلومبرغ، فقد طلبت جهات مرتبطة بالجيش الإسرائيلي،
في اليوم التالي لنشر التقرير، رفع حدود نقل البيانات لثلاثة حسابات على منصة
“آزور” السحابية التابعة لمايكروسوفت، وهو ما وافق عليه فريق الدعم، قبل أن ينخفض
حجم البيانات المُخزنة فيها بنحو حاد، وهو ما يشير إلى عملية نقل بيانات متعمدة
وعاجلة.

وقدّم الشكوى “المجلس الأيرلندي للحريات المدنية” بدعم من منظمة Ekō الحقوقية،
استنادًا إلى معلومات من موظفين داخل مايكروسوفت. وعدت الشكوى أن نقل هذه البيانات
أضعف قدرة أيرلندا على مراقبة بيانات تُصنّف على أنها “حساسة” بموجب اللائحة
الأوروبية العامة لحماية البيانات GDPR، التي تُعد من أكثر قوانين الخصوصية صرامةً
في العالم.

وفي أغسطس الماضي، أعلنت مايكروسوفت فتح تحقيق داخلي استنادًا إلى تقارير
“الغارديان”، قبل أن تتعهد في سبتمبر بتعطيل بعض خدماتها للجيش الإسرائيلي.

ورغم ذلك، تشير الشكوى إلى أن مراكز بيانات مايكروسوفت في الاتحاد الأوروبي ما زالت
تستضيف تطبيقات تُستخدم لمراقبة الفلسطينيين، منها تطبيق أطلقته الحكومة
الإسرائيلية خلال جائحة كورونا لاستخدامه في تصاريح العمل والسفر. وتقول منظمات
حقوقية إن التطبيق يُستخدم لتتبع هواتف المستخدمين، ويُشكّل جزءًا من منظومة أوسع
لمراقبة الفلسطينيين والتحكم في حركتهم.

وأكدت الشكوى أن “خوادم مايكروسوفت تُشكّل جزءًا من سلسلة تسهم في انتهاكات مستمرة
للقانون الجنائي الدولي والقانون الإنساني وحقوق الإنسان بحق ملايين الفلسطينيين”.

وبين نفي الشركة وتصعيد المنظمات الحقوقية وتحفّظ الجهات الرقابية، يبقى مصير هذه
القضية مفتوحًا على عدة سيناريوهات، قد لا يقتصر تأثيرها في مايكروسوفت وحدها، بل
قد يمتد ليطال عمل الشركات التقنية الكبرى داخل أوروبا، وحدود دورها الخفي في
الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/12/04/مايكروس

#إسرائيل #العدوان_على_غزة #مايكروسوفت

مايكروسوفت في قفص الاتهام على خلفية اتهامات بالتستر على مراقبة الفلسطينيين
2025-12-01

أزمة Windows 11 بين اتهامات NVIDIA وصمت Microsoft الطويل
pixelarab.com/%d8%a3%d8%b2%d9%
منذ منتصف الصيف الماضي، بدأ عدد كبير من المستخدمين يشتكي من أن تجربة العمل على Windows 11 أصبحت أثقل مما كانت عليه. بعضهم تحدث عن بطء في فتح التطبيقات الأساسية، والبعض الآخر لاحظ أن واجهة النظام لم تعد تستجيب كما يجب، بينما ظهرت حالات أخرى مرتبطة بالأداء د

Windows 11 Nvidia Pixelarab
2025-11-30

Phil Spencer يكشف ارتفاع ساعات اللعب عبر السحابة بنسبة 45 في خدمة Xbox Game Pass
pixelarab.com/phil-spencer-%d9
عرف عالم ألعاب الفيديو خلال العام الماضي تحولات عميقة في طريقة وصول اللاعبين إلى محتواهم المفضل، خصوصا بعد توسع الاعتماد على تقنيات البث السحابي التي أصبحت جزءا أساسيا من تجربة اللعب اليومية. وخدمة Xbox Game Pass تبدو في صدارة هذ

Phil Spencer Pixelarab
misryoummisryoum
2025-11-28

وداعا كوبيلوت على واتساب.. ما السبب وراء القرار المفاجئ من مايكروسوفت؟

misryoum.com/wdaaa-kwbylwt-ala

في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة مايكروسوفت أن روبوت الدردشة "كوبيلوت" سيتوقف عن العمل على تطبيق واتساب اعتبارا من 15 يناير 2026. وقالت الشركة في بيان لها إن الخدمة قد ساعدت ملايين المستخدمين على التواصل مع مساعدهم الذكي في بيئة مألوفة،...

misryoum.com/?p=72295

أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-11-28

ديل: ملايين المستخدمين يفضلون ويندوز 10 رغم انتهاء الدعم

في مؤشر جديد على تباطؤ وتيرة الترقية إلى ويندوز 11، يُظهر مستخدمو ويندوز تفضيلًا
واضحًا للاستمرار مع ويندوز 10 حتى مع انتهاء مرحلة الدعم الرسمي للنظام.

ومع مرور عشر سنوات على إطلاقه، ما زال ويندوز 10 محافظًا على شعبيته بين
المستهلكين وقطاع الأعمال، مقابل انتشار أبطأ بكثير لويندوز 11.

وخلال إعلان النتائج المالية الأخيرة، كشف مدير العمليات في “ديل” جيفري كلارك أن
نحو 500 مليون جهاز حول العالم قادر على تشغيل ويندوز 11، ومازال يعمل بنظام ويندوز
10. ويُضاف إلى ذلك 500 مليون جهاز آخر لا يستوفي متطلبات تشغيل ويندوز 11، نظرًا
إلى تشديد مايكروسوفت معايير العتاد مع إطلاق النظام الجديد.

وأشار كلارك إلى أن هذه الفجوة تُشكّل فرصة لدفع المستخدمين نحو أجهزة حديثة تعتمد
ويندوز 11 وتقنيات الحوسبة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، لكنه حذّر في الوقت نفسه من
أن سوق الحواسيب سوف يظل شبه ثابت العام المقبل.

وتُعد هذه أول مرة يُكشف فيها عن حجم الأجهزة التي تؤجّل الترقية أو تعجز عنها، مما
يعكس استمرار الارتباط الكبير بويندوز 10 مع انتهاء دعمه، وتأكيد أن النظام القديم
ما زال حاضرًا بقوة سواء لدى الأفراد أو المؤسسات.

وجاءت هذه الأرقام بعد أسبوع من تصريح رئيس ويندوز في مايكروسوفت بافان دافالوري
بأن “نحو مليار شخص يعتمد على ويندوز 11″، لكن مايكروسوفت لم توضح ما المقصود بكلمة
“الاعتماد”، خاصةً أن الشركة اعتادت سابقًا نشر أعداد الأجهزة النشطة شهريًا، مما
يفتح الباب أمام تساؤلات حول المعايير الجديدة التي تستخدمها لقياس انتشار النظام.

ويشير الخبراء إلى أن أحد أبرز أسباب بطء الترقية إلى “ويندوز 11” يعود إلى متطلبات
العتاد الصارمة، التي تشمل معالجات حديثة ودعمًا لوحدات TPM 2.0، مما يجعل ملايين
الحواسيب القديمة غير مؤهلة للترقية. ومع أن هذه المعايير تهدف إلى تعزيز الأمن
والأداء، فإنها تركت شريحة واسعة من المستخدمين عالقة، مما يعكس فجوة واضحة بين
أجهزة السوق الحالية ومتطلبات النظام الحديث.

ويؤدي الارتباط النفسي والعملي بالنظام القديم دورًا مهمًا؛ إذ يفضل العديد من
المستخدمين والشركات البقاء على ويندوز 10 لما يوفره من استقرار وبيئة مألوفة
للتطبيقات والأجهزة الطرفية، وتعد هذه الظاهرة أكثر وضوحًا في القطاعات التجارية
والمؤسسات التي تعتمد على برامج مستقرة.

ومن جانبها، تحاول مايكروسوفت وشركاؤها من خلال الترويج لأجهزة جديدة مزودة بتقنيات
الذكاء الاصطناعي، ومنها تحسينات في الأداء والتوافق مع التطبيقات الحديثة.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/11/28/ديل-ملا

#dell #ديل #مايكروسوفت #ويندوز_10 #ويندوز_11

ديل: ملايين المستخدمين يفضلون ويندوز 10 رغم انتهاء الدعم
misryoummisryoum
2025-11-20

مايكروسوفت تفاجئ العالم.. تحويل جذري يضع ويندوز في مركز قوة الذكاء الاصطناعي

misryoum.com/maykrwswft-tfajy-

أعلنت شركة مايكروسوفت، عن إعادة هيكلة جذرية لنظام التشغيل ويندوز لجعله أول "Agentic OS" في العالم، أي نظام تشغيل مهيأ لعمل الوكلاء الذكيين المستقلين، مما يمهد لمرحلة جديدة في تطور الحوسبة الشخصية ويجعل المنصة البالغة 40 عاما أساسا لعصر...

misryoum.com/?p=66300

أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-11-19

مهام تُنجز وحدها.. مايكروسوفت تكشف عن مستقبل ويندوز القائم على الذكاء الاصطناعي

تستعد مايكروسوفت لإعادة صياغة مستقبل ويندوز عبر تحويله إلى ما تصفه بـ”نظام وكيلي
“، مع إدماج عميق لوكلاء الذكاء الاصطناعي في شريط مهام ويندوز 11. وتهدف الشركة
إلى جعل النظام “لوحة عمل للذكاء الاصطناعي”، حتى يتمكن المستخدم من استخدام وكلاء
ذكيين قادرين على تنفيذ مهام معقدة وإدارة الجهاز في الخلفية بضغطة زر.

ويُعد أنظمة ذكية قادرة على تنفيذ مهام نيابة عن المستخدم بنحو مستقل، بدلاً من
الاقتصار على تقديم إجابات، وهم يتميزون بالعمل في الخلفية، واتخاذ القرارات،
والتفاعل مع التطبيقات والملفات، مما يسمح لهم بأتمتة المهام المتكررة والمعقدة.

وتقول نافجوت فيرك، نائبة رئيس قسم تجارب ويندوز، إن الهدف هو “تزويد كل مستخدم
بقدرات فائقة من الذكاء الاصطناعي”. ويسمح أولئك الوكلاء – سواء من مايكروسوفت أو
من مطورين خارجيين – بتنفيذ عمليات مثل البحث عن البيانات، والتنقل بين الملفات،
وأتمتة المهام المكتبية المرهقة دون تدخل مباشر. ويظهر نشاط الوكلاء في شريط المهام
في أثناء عملها في الخلفية، مع نافذة عائمة للتفاعل أو متابعة التقدم.

وتأتي هذه الخطوة ضمن ميزة Ask Copilot الجديدة، التي توحد البحث المحلي مع قدرات
مساعد الذكاء الاصطناعي من مايكروسوفت Copilot، إذ يمكن للمستخدم بدء محادثة مباشرة
من شريط المهام أو تشغيل وكيل تلقائيًا لتنفيذ مهمة محددة. وتعرض أيقونات الوكلاء
إشعارات مرئية عن حالة المهمة، مثل علامة تحذير صفراء عند الحاجة إلى تدخل، أو
علامة خضراء عند إنجاز العمل.

وتؤكد مايكروسوفت أن المزايا اختيارية بالكامل، إذ يمكن تعطيل ظهور الوكلاء في شريط
المهام. كما تعمل الشركة على توفير إطار عمل موحّد للوكلاء عبر بروتوكول Model
Context Protocol، الذي يسمح للوكلاء باستكشاف الأدوات والتفاعل معها بأمان، مع
توفير مساحة تشغيل مخصّصة تشبه صندوقًا رمليًا مع حساب مستقل لكل وكيل لحماية جلسة
المستخدم الأساسية.

ويمتد التحديث الواسع ليشمل إدماج مساعد Copilot في تطبيق مستكشف الملفات، مما يتيح
تلخيص المستندات والإجابة عن الأسئلة وإنشاء مسودات رسائل استنادًا إلى محتوى الملف
بضغطة واحدة. كما يحصل مستخدمو حواسيب Copilot Plus على تحسينات في ميزة Click to
Do، التي تتيح تحويل أي جدول في الويب إلى ملف إكسل قابل للتحرير، بدمج بين نماذج
الذكاء المحلي والسحابي.

وتشمل المزايا الجديدة أدوات كتابة محسّنة تعمل في أي مربع نص داخل ويندوز مع دعم
العمل دون اتصال، إلى جانب تقديم ملخصات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في Outlook ونص
بديل تلقائي للصور في Word، بالإضافة إلى ميزة إملاء صوتي “سلس” تنتج نصوصًا دقيقة
بقواعد صحيحة.

وبهذه التحديثات، تفتح مايكروسوفت الباب أمام جيل جديد من الحوسبة الشخصية التي
يمتزج فيها النظام مع الذكاء الاصطناعي ليعمل بنحو استباقي وأكثر تكاملًا مع
احتياجات المستخدم، لكن بعض المستخدمين يبدون مخاوف واسعة من تلك التحديثات.

مايكروسوفت تواجه عاصفة انتقادات

أثار إعلان مايكروسوفت الأخير عن تطلّعها لتحويل ويندوز إلى “نظام وكيلي Agentic
OS” موجة واسعة من المعارضة، إذ يرى بعض المستخدمين في تلك الخطوة محاولة لفرض
أدوات ذكاء اصطناعي غير مرغوبة وزيادة الاعتماد على المزايا السحابة دون خيارات
واضحة لتعطيلها.

وانتشرت الانتقادات عبر مواقع التواصل، إذ أبدى مستخدمون قلقهم من أن تُفرض هذه
المزايا تلقائيًا على كافة أجهزة ويندوز، وحتى على المستخدمين الذين يفضّلون تجارب
بسيطة غير معقّدة. وعدّ كثيرون أن التركيز المتزايد على الذكاء الاصطناعي يأتي على
حساب التحكم الكامل في النظام، محذرين من أن تلك المزايا الجديدة المعقدة قد تُربك
سير العمل التقليدي.

وشملت المخاوف أيضًا إمكانية تعطّل العمليات الأساسية للبرامج المكتبية، مثل تحرير
المستندات وإدارة الجداول، إذا فُرضت أدوات الذكاء الاصطناعي دون آليات واضحة
للتعطيل. 

وفي ظل تلك الانتقادات، يرى بعض الخبراء أن مفهوم “النظام الوكيلي” قد يكون مفيدًا
لشركات كبيرة تسعى إلى تكامل أعمق بين الذكاء الاصطناعي وإدارة الأجهزة والبنية
السحابية. وقد تشكّل هذه الإمكانات إضافة حقيقية إلى الشركات التي تدير عمليات
معقدة، وتعتمد على تحسينات كبيرة في الإنتاجية.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/11/19/مهام-تُ

#Copilot #Microsoft_Copilot #الذكاء_الاصطناعي #مايكروسوفت #ويندوز_11

مهام تُنجز وحدها.. مايكروسوفت تكشف عن مستقبل ويندوز القائم على الذكاء الاصطناعي
مدونة إبداعات التقنيةabdaat
2025-11-17

فوضى الذكاء الاصطناعي في Edge!

مايكروسوفت تبدأ في إزالة الشريط الجانبي في متصفح Edge لتوفير مساحة أكبر لـ Copilot، مساعدها الذكي بالذكاء الاصطناعي.

الميزة العملية التي اعتاد عليها المستخدمون لفك تعدد المهام تُلغى تدريجياً، بينما تزداد سيطرة الذكاء الاصطناعي على كل زاوية من المتصفح!

هل ترى أن هذه خطوة مفيدة لتبسيط Edge، أم أنها تضحي بتجربة المستخدم؟ 🤔

abdaat.com/news/copilot-%d9%8a

2025-11-07

Microsoft تسعى إلى “ذكاء فائق إنساني” يحدث ثورة في الطب الحديث
pixelarab.com/2025/11/07/micro
في خطوة جريئة تؤكد طموحها في ريادة سباق الذكاء الاصطناعي، أعلنت Microsoft عن إنشاء فريق جديد يُعرف باسم MAI Superintelligence Team، يهدف إلى تطوير ذكاء اصطناعي يتفوّق على القدرات البشرية في مجالات محددة، تبدأ بتشخيص الأمراض الطبية

Microsoft
أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-11-01

حمّى الذكاء الاصطناعي لا تهدأ.. وادي السيليكون ينفق المليارات في سباق لا نهاية
له

تستعد كبرى شركات التكنولوجيا في وادي السيليكون لإنفاق نحو 400 مليار دولار خلال
العام الجاري على مشروعات الذكاء الاصطناعي، في سباق محموم نحو تعزيز قدراتها
التقنية والوصول إلى ما يُعرف بـ”” – الذي يضاهي قدرات الذكاء البشرى أو يتخطاها –
مع أن الشركات نفسها تؤكد أن هذا المبلغ “غير كافٍ بعد”.

عطش حاسوبي في ميتا.. وتوسع في ميتا وأمازون

قالت “ميتا Meta” إنها ما زالت تواجه قيودًا في الطاقة الحاسوبية مع محاولتها تدريب
نماذج ذكاء جديدة وتشغيل منتجاتها الحالية في الوقت نفسه.

وفي الوقت الذي تسعى فيه الشركة إلى تسريع وتيرة البحث والتطوير، تعترف إدارتها
بأنها تعمل في “حالة عطش حاسوبي”، إذ تستهلك جهود الذكاء الاصطناعي أكبر جزء من
مواردها التشغيلية.

وأشارت مايكروسوفت إلى ارتفاع غير مسبوق في الإقبال على خدماتها المعتمدة على مراكز
البيانات، مما دفعها إلى التخطيط إلى مضاعفة حجم بنيتها التحتية خلال العامين
المقبلين. وقالت المديرة المالية للشركة، إيمي هود: “إننا نواجه نقصًا في القدرة
الحاسوبية منذ عدة فصول، واعتقدنا أننا سنتجاوز الأزمة، لكن الطلب يواصل الارتفاع،
لذلك علينا أن نُكثف الإنفاق”.

ومن جانبها، أكدت “أمازون” أنها تسابق الزمن لإضافة سعات حوسبة سحابية جديدة لتلبية
الطلب المتزايد، مشيرةً إلى أن كل توسّع في البنية التحتية يحقق عائدًا مباشرًا.

وقال المدير التنفيذي للشركة، آندي جاسي: “إننا سنواصل الاستثمار بقوة في بناء
السعة الجديدة؛ لأننا نحقق إيرادات منها فور تشغيلها”.

استثمارات 2026.. تضاعف في الإنفاق وانقسام بين المستثمرين

خلال الأيام الماضية، أعلنت شركات ميتا وألفابت (جوجل) ومايكروسوفت وأمازون
للمستثمرين نيتها زيادة الإنفاق بنحو أكبر في عام 2026. ورحّب المستثمرون بخطط جوجل
وأمازون، في حين أبدوا قلقًا تجاه إستراتيجيات ميتا ومايكروسوفت، إذ انخفضت أسهم
ميتا بنسبة قدرها 11%، وتراجعت أسهم مايكروسوفت بنحو 3%، مقابل ارتفاع أسهم جوجل
بنسبة قدرها 6% وارتفاع أسهم أمازون بنسبة قدرها 10% عقب إعلان النتائج المالية
الفصلية الأخيرة.

ويرى محللون أن هذا الإنفاق الضخم نابع من خوف الشركات من “التقاعس والتخاذل” في
سباق الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام.

وشكك محللون آخرون في جدوى ضخ المليارات في تطوير نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، التي
تشغّل روبوتات مثل ChatGPT، مشيرين إلى محدودية عدد المستخدمين الذين يدفعون فعليًا
مقابل هذه التقنيات، والحاجة إلى سنوات من التدريب والتأهيل المهني قبل أن يتمكن
معظم العاملين من استخدامها بفاعلية.

وخلال إعلان النتائج المالية الأخيرة، واجه المديرون التنفيذيون سيلًا من الأسئلة
المباشرة من المحللين، كان أبرزها سؤال وُجّه إلى مايكروسوفت؛ وهو “هل دخلنا فقاعة
استثمارية جديدة؟”، وآخر طُرح على ألفابت؛ وهو “ما الدلائل المبكرة التي تبرهن أن
هذا الإنفاق الضخم سيحقق عوائد حقيقية على المدى الطويل؟”.

وردّت جوجل بأن استثماراتها بدأت تؤتي ثمارها بالفعل، إذ قالت المديرة المالية أنات
أشكنازي: “إننا نجني مليارات الدولارات من الذكاء الاصطناعي خلال الربع الحالي،
ولدينا إطار صارم لتقييم جدوى هذه الاستثمارات الطويلة المدى”، مشيرةً إلى أن نفقات
الشركة الرأسمالية سوف تتراوح بين 91 و 93 مليار دولار هذا العام.

وفي المقابل، أوضحت مايكروسوفت أنها ستواصل مواجهة نقص في الطاقة التشغيلية حتى
منتصف العام المقبل على الأقل، مشيرةً إلى أن قسم Azure للحوسبة السحابية يتحمل
أكبر عبء من الضغط المتزايد على الإيرادات.

وأما أمازون، فأكدت أن زيادة السعة التشغيلية تحقق عائدًا فوريًا، إذ قال المدير
التنفيذي آندي جاسي: “إننا سنواصل الاستثمار بقوة في بناء السعة الجديدة؛ لأننا
نحقق إيرادات منها فور تشغيلها”.

ومن جانبها، لم تقدّم ميتا تفاصيل جديدة حول مواعيد إطلاق نماذجها أو منتجاتها، مما
أثار قلق المستثمرين ودفع أسهمها إلى الهبوط بعد إعلان الأرباح. وقال الرئيس
التنفيذي مارك زوكربيرج إن إستراتيجية الشركة تقوم على “الاستثمار المكثّف في بناء
القدرات مقدّمًا”، وأضاف: “في أسوأ الحالات، سوف نبطئ وتيرة التوسّع مؤقتًا حتى نصل
إلى مستوى الاستخدام الكامل لما أنشأناه”.

وأكدت المديرة المالية سوزان لي أن إنفاق ميتا الذي بلغ 72 مليار دولار هذا العام
بعد أن تضاعف تقريبًا مقارنةً بالعام الماضي، سيزداد بنحو ملحوظ في عام 2026.

حذر في آبل

أما آبل، فأعلنت هي الأخرى عن زيادة استثماراتها في الذكاء الاصطناعي، وإن كانت
بنسب أقل بكثير مقارنةً بمنافسيها. ويرى محللون أن نهجها الحذر يعكس رغبة في
التركيز على التكامل الذكي داخل منتجاتها القائمة بدل الانخراط في سباق البنية
التحتية الضخم.

وبينما تتسابق شركات وادي السيليكون لريادة الجيل المقبل من الذكاء الاصطناعي، يبقى
السؤال المفتوح هو: هل سيؤدي هذا الإنفاق القياسي إلى ثورة حقيقية في قدرات الذكاء
الاصطناعي؟ أم إلى قد تعصف بالاقتصاد العالمي؟

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/11/01/حمّى-ال

#آبل #أمازون #الذكاء_الاصطناعي #جوجل #مايكروسوفت #ميتا

حمّى الذكاء الاصطناعي لا تهدأ.. وادي السيليكون ينفق المليارات في سباق لا نهاية له
misryoummisryoum
2025-10-31

مايكروسوفت تكسر التوقعات رغم العطل الكبير.. كيف فعلتها؟

misryoum.com/maykrwswft-tksr-a

أعلنت شركة مايكروسوفت، عن نتائج مالية قوية رغم انقطاع خدماتها السحابية Azure وحزمة برامج Office 365، وقد جاءت نتائج الأرباح لتظهر أداء قويا في الوقت الذي تجاوزت فيه قيمتها السوقية حاجز الـ4 تريليون دولار بعد الاتفاقية الأخيرة مع OpenAI.وبعد...

misryoum.com/?p=51999

misryoummisryoum
2025-10-31

مايكروسوفت تكسر التوقعات رغم العطل الكبير.. كيف فعلتها؟

misryoum.com/maykrwswft-tksr-a

أعلنت شركة مايكروسوفت، عن نتائج مالية قوية رغم انقطاع خدماتها السحابية Azure وحزمة برامج Office 365، وقد جاءت نتائج الأرباح لتظهر أداء قويا في الوقت الذي تجاوزت فيه قيمتها السوقية حاجز الـ4 تريليون دولار بعد الاتفاقية الأخيرة مع OpenAI.وبعد...

misryoum.com/?p=51999

أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-10-30

انقطاع عالمي في خدمات “آزور” يُعطّل خدمات مايكروسوفت ويربك شركات كبرى

شهدت شركة مايكروسوفت مساء الأربعاء انقطاعًا واسعًا في خدمات الحوسبة السحابية
التابعة لها “آزور Azure”، مما أدّى إلى تعطّل خدمات الشركة نفسها، مثل Microsoft
365 وتيمز وإكس بوكس، وتأثر عدد من عملائها حول العالم.

ومن أبرز المتضررين شركات الطيران “Alaska Airlines” و “Hawaiian Airlines”،
بالإضافة إلى مواقع إلكترونية كبرى مثل ستاربكس ومطار “هيثرو” في لندن.

وقالت “مايكروسوفت” في عبر منصة “إكس” إن “خدمات مايكروسوفت 365 تواجه تأثيرات
ناتجة عن الانقطاع الجاري في آزور”، مؤكدةً أن فرقها التقنية “حددت مشكلات في
الاتصال ببعض أجزاء البنية التحتية الداخلية، وتعمل على استعادة الخدمة تدريجيًا”.

ووفقًا لصفحة حالة الخدمة التابعة لمايكروسوفت، فإن العطل طال نظام “Azure Front
Door” المسؤول عن توجيه حركة الإنترنت إلى أقرب مراكز بيانات لتحسين سرعة الوصول،
مما تسبب ببطء الاتصالات والأخطاء التقنية لدى عدد كبير من المستخدمين عالميًا.

وفي وقت لاحق، أعلنت مايكروسوفت أن السبب وراء الانقطاع يعود إلى “تغيير إعدادات
غير مقصود” في منصة “آزور”، مؤكدةً أنها أعادت طرح إعداد آخر سليم معروف لاستعادة
الاستقرار في الخدمة. وأضافت الشركة أن المستخدمين قد يبدؤون بملاحظة تحسن تدريجي
في الأداء مع “تحويل حركة البيانات إلى الخوادم السليمة”.

وامتدت آثار الانقطاع إلى مجالات متعددة، إذ أُوقفت جلسة التصويت في البرلمان
الأسكتلندي مساء الأربعاء بسبب المشكلات التقنية، كما تأثرت بعض خدمات شركة
“فودافون” في المملكة المتحدة.

يُذكر أن الانقطاع تزامن مع إعلان “مايكروسوفت” نتائجها المالية الفصلية، إذ سجّلت
إيرادات بلغت 77.7 مليار دولار، متجاوزة توقعات المحللين، بزيادة قدرها 40% في قطاع
الحوسبة السحابية “آزور” تحديدًا.

ويأتي هذا الحادث بعد أسبوع واحد فقط من ، الذي استمر نحو 15 ساعة وأثر في مئات
الشركات والتطبيقات، مما يعيد تسليط الضوء على مع ضخامتها واعتماد العالم المتزايد
عليها.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/10/30/عطل-عال

#Azure #Microsoft_Azure #آزور #الحوسبة_السحابية #مايكروسوفت

انقطاع عالمي في خدمات "آزور" يُعطّل خدمات مايكروسوفت ويربك شركات كبرى
2025-10-29

استثمار تاريخي جديد: Microsoft تمتلك 27% من OpenAI
pixelarab.com/2025/10/29/%d8%a
في خطوة تؤكد عمق العلاقة المتنامية بين اثنتين من أبرز الشركات في عالم التقنية، أعلنت Microsoft رسميًا عن زيادة استثمارها في OpenAI، الشركة المطوّرة للأداة الشهيرة ChatGPT، لتصبح حصتها الجديدة 27% من أسهم الشركة، بقيمة إجمالية وصلت إلى 135 مليار دولار. هذ

Microsoft And Openai Pixelarab
أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-10-29

قمة جديدة.. القيمة السوقية لآبل ومايكروسوفت تتجاوز 4 تريليونات دولار

سجلت شركتا آبل ومايكروسوفت إنجازًا تاريخيًا جديدًا بتجاوزهما القيمة السوقية
البالغة 4 تريليونات دولار يوم الثلاثاء، لتصبحا في سباقٍ محموم نادر مع شركة
إنفيديا التي تُقدّر قيمتها حاليًا بـ 4.6 تريليونات دولار.

مايكروسوفت.. شراكة مع OPENAI تدفع النمو

قفزت أسهم مايكروسوفت بنحو يبلغ 3% بعد إعلانها استكمال ، في خطوةٍ تُعزز رهانها
المبكر على الشركة التي تطور أشهر أداة ذكاء اصطناعي “ChatGPT”.

وتُعد هذه الشراكة حجر الزاوية في إستراتيجية مايكروسوفت للذكاء الاصطناعي، إذ باتت
تقنيات OpenAI مدمجة في منتجاتها من خدمات “آزور” السحابية إلى حزمة “أوفيس”
الإنتاجية، مما دفع المؤسسات إلى تفضيل حلولها المدعومة بالذكاء الاصطناعي على
منافسيها.

وتُعدّ هذه المرة الثانية التي تتجاوز فيها مايكروسوفت حاجز 4 تريليونات دولار، بعد
أن ، لكن المكاسب الحالية تبدو أكثر استقرارًا بفضل اتساع أثر الذكاء الاصطناعي في
كافة أعمالها.

آبل.. مبيعات آيفون 17 تقفز بالأسهم

أما آبل، فقد وصلت إلى هذا المستوى عبر مسارٍ مختلف، إذ ارتفعت أسهمها في جلسات
تداول متتالية مدفوعةً بمبيعات قوية لهواتف التي أطلقتها في سبتمبر، والتي فاقت
توقعات المحللين.

وأشار محللون إلى أن الشركة استفادت من مرونتها في إدارة سلسلة الإمداد، مما مكنها
من تجنب تأثيرات الرسوم الجمركية المحتملة التي فرضها ترامب.

ونجحت آبل في نقل جزء كبير من التصنيع الموجّه للسوق الأمريكية إلى الهند وفيتنام،
لتقليل اعتمادها على الصين، مع الحفاظ على علاقات اقتصادية متوازنة مع الإدارة
الأمريكية الحالية، وهو ما منحها ميزة إستراتيجية في مشهد التجارة الدولية المعقد.

سباق ثلاثي على قمة العالم

يعكس بلوغ الشركتين هذا المستوى القياسي أكثر من مجرد حماسٍ استثماري، إذ يُبرز
التحوّلَ العميق في خريطة السيطرة والنفوذ داخل صناعة التكنولوجيا، في حين تُعيد
استثمارات الذكاء الاصطناعي وتنوّع سلاسل الإمداد تشكيل موازين القوى بين الشركات
الكُبرى.

ومع بفضل هيمنتها على بنية الذكاء الاصطناعي التحتية، تتجه المنافسة إلى أن تُصبح
سباقًا ثلاثيًا بين آبل ومايكروسوفت وإنفيديا، لكلٍّ منها طريقتها الخاصة في توظيف
الذكاء الاصطناعي لدفع أسهمها وتحقيق التفوق في القيمة السوقية.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/10/29/قمة-جدي

#آبل #إنفيديا #مايكروسوفت

قمة جديدة.. القيمة السوقية لآبل ومايكروسوفت تتجاوز 4 تريليونات دولار
أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-10-28

OpenAI تعلن إعادة هيكلة كُبرى.. وشراكة جديدة تعيد رسم العلاقة بمايكروسوفت

أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي OpenAI يوم الثلاثاء أنها أنهت عملية إعادة هيكلة
داخلية، لتُصبح رسميًا مؤسسة غير ربحية تمتلك السيطرة على ذراعها التجارية التي
تُدرّ الأرباح.

وأوضحت الشركة في لها أن الكيان غير الربحي سيُعرف الآن باسم OpenAI Foundation، في
حين أصبحت الشركة التجارية تحمل اسم “OpenAI Group PBC”، وهي شركة ذات منفعة عامة.

وتبلغ قيمة حصة المؤسسة غير الربحية في الشركة التجارية نحو 130 مليار دولار،
وتمتلك 26% من الأسهم، في يمتلك الموظفون والمستثمرون الحاليون والسابقون 47%.

وأما شركة ، التي استثمرت أكثر من 13 مليار دولار في OpenAI منذ عام 2019، فأكدت
أنها تدعم هذه الخطوة، مشيرةً إلى أن حصتها في الشركة أصبحت 27% بعد أن كانت 32.5%
سابقًا. وتقدَّر قيمة استثمار مايكروسوفت في الكيان الجديد بنحو 135 مليار دولار.

وقالت OpenAI في بيانها إن الهدف من هذا التغيير هو ضمان أن يعود نجاح الشركة
التجارية بالنفع على المؤسسة غير الربحية، التي ستستخدم أرباحها في تمويل الأبحاث
والمشروعات الخيرية، كما أعلنت مبادرة قيمتها 25 مليار دولار لدعم الأبحاث الصحية
وتطوير تقنيات ذكاء اصطناعي أكثر أمانًا ومرونة.

وبموجب الاتفاق الجديد بين OpenAI ومايكروسوفت، ستشتري الشركة خدمات Azure السحابية
بقيمة 250 مليار دولار إضافية، لكن مايكروسوفت لن تكون بعد الآن المزوّد الحصري
لخدمات الحوسبة في OpenAI.

واتفق الطرفان على أنه في حال إعلان OpenAI وصولها إلى مرحلة الذكاء العام
الاصطناعي (AGI) – وهو النظام الذي يضاهي الذكاء البشري أو يتجاوزه – فسوف تتولى
لجنة مستقلة التحقق من هذا الإعلان قبل أي تغييرات في اتفاقية تقاسم الأرباح بين
الشركتين.

ويسمح الاتفاق الجديد لمايكروسوفت بتطوير تقنيات AGI بنحو مستقل أو بالتعاون مع
شركات أخرى، في حين يمكن لـ OpenAI أيضًا العمل مع أطراف خارجية لتطوير بعض
المنتجات.

وأكدت الشركتان أن شراكتهما مستمرة، وأن مايكروسوفت ستظل الشريك الرئيسي لنماذج
الذكاء الاصطناعي المتقدمة حتى عام 2032.

خلفية العلاقة بين مايكروسوفت و OPENAI

منذ عام 2019، بدأت مايكروسوفت بدعم OpenAI باستثمار يقدَّر بمليار دولار تقريبًا،
وقد زاد هذا الاستثمار في مراحل لاحقة ليصل إلى 13 مليار دولار، ضمن رغبتها في
تعزيز قدراتها في الذكاء الاصطناعي واستغلال نماذج OpenAI في منتجاتها. 

وتوسّعت الشراكة لاحقًا عبر استخدام منصة الحوسبة السحابية الخاصة بمايكروسوفت
(Azure) لتشغيل منتجات OpenAI، بصفقة جعلتها المزود الرئيسي للبنية التحتية
الحاسوبية لنماذجها. 

ولكن مع نمو OpenAI وتوسّع طموحاتها -خاصةً نحو ما يُعرف بـ “الذكاء العام
الاصطناعي” – بدأت تظهر توترات في العلاقة، إذ سعت OpenAI إلى الحصول على استقلال
أكبر، في حين رغبت مايكروسوفت في الحفاظ على حقوق واسعة في التكنولوجيا والعوائد
المشتركة. 

تعقيد هيكل OPENAI

يتميّز هيكل OpenAI بكونه مزيجًا غير مألوف، وهو كيانٌ غير ربحي يسيطر من الناحية
المؤسسية على كيان ربحٍ تجاري، مما يجعله مختلفًا عن الشركات التقليدية. 

وفي هذا النموذج، تستثمر أطراف مثل مايكروسوفت مبالغ ضخمة، وتُبرم صفقات لتوفير
الحوسبة أو لتسويق النماذج، وتحتوي الاتفاقات على بنود مشاركة في الإيرادات، وقد
تتضمّن شروطًا خاصة إن حققت OpenAI مرحلة “الذكاء الاصطناعي العام”.

ومن ثمّ، فإن إعادة الهيكلة المُعلَنة تُعد محاولة لتبسيط هذا الهيكل المعقّد، وضبط
الملكية والعوائد بنحو أوضح، مما سيُسهّل التحكم المؤسسي ووضوح المهمة والهيكل
المالي والأوسع تأثيرًا في مجال الذكاء الاصطناعي.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/10/28/openai-

#OpenAI #OpenAI_Foundation #الذكاء_الاصطناعي #مايكروسوفت

OpenAI تعلن إعادة هيكلة كُبرى.. وشراكة جديدة تعيد رسم العلاقة بمايكروسوفت
أخبار التقنيةTechNewsAR@mastodon.arabipro.social
2025-10-23

كوبايلوت يتطور.. مايكروسوفت تطلق أكبر سلسلة تحديثات لمساعدها الذكي

أعلنت شركة مايكروسوفت لمساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بها “كوبايلوت Copilot”.
وتشمل التحديثات الجديدة تحسينات واسعة تمتد من ويندوز 11 و 10 إلى تطبيق الهواتف
المحمولة.

“GROUPS”.. تعاون ذكي في الوقت الحقيقي

من أبرز الإضافات ميزة “Groups” التي تتيح للمستخدمين دعوة أشخاص آخرين إلى محادثة
واحدة عبر “Copilot”، للتفاعل الجماعي وطرح الأسئلة وتبادل الأفكار في الوقت
الفعلي، سواء لأغراض العمل أو الدراسة أو التخطيط للرحلات.

وقال جاكوب أندريو، نائب الرئيس لمنتجات الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت، إن الميزة
“تُعيد تعريف طريقة تعاون البشر مع أنظمة الذكاء الاصطناعي”، مشيرًا إلى أنها تُوقف
استخدام خاصية الذاكرة الشخصية مؤقتًا للحفاظ على الخصوصية عند مشاركة الآخرين في
المحادثة.

“MICO”.. وجه جديد للذكاء الاصطناعي

قدّمت الشركة شخصية رقمية جديدة باسم “مايكو Mico”، وهي مزيج بين كلمتي
“مايكروسوفت” و”كوبايلوت”، لتُشكّل واجهة تفاعلية “معبرة وقابلة للتخصيص”، وفقًا
لمايكروسوفت.

وتتغير ملامح “Mico” تبعًا لطبيعة الحوار، فتعكس الحالة المزاجية للمستخدم؛ ابتسامة
عند الفرح أو ملامح حزينة عند الحديث عن موضوع مؤلم، في تجربة تُعيد إلى الأذهان
شخصية “Clippy” القديمة المُستخدمة لإرشاد المستخدم ومساعدته في أنظمة ويندوز
القديمة، لكن بتقنيات أكثر تطورًا.

"Mico".. وجه جديد للذكاء الاصطناعي

“REAL TALK”.. حوار أكثر واقعية وتنوعًا

من ضمن التحديثات أيضًا ميزة “Real Talk” التي تُقدّم أسلوب تواصل جديدًا طبيعيًا،
إذ يمتلك “Copilot” فيها شخصية مستقلة قادرة على مناقشة الأفكار بذكاء وطرح وجهات
نظر مختلفة، بعيدًا عن الطابع المبالغ في الإيجابية الذي يميّز بعض النماذج الأخرى.

وأوضحت مايكروسوفت أن الهدف هو جعل المحادثات “أعمق وأكثر صدقًا”، مضيفةً أن
النموذج الجديد سيُتاح كخيار للمستخدمين دون فرضه على الجميع.

“JOURNEYS”.. متابعة أنشطتك الرقمية

وفي متصفّح Edge، كشفت مايكروسوفت عن تفعيل “وضع كوبايلوت Copilot Mode” رسميًا،
إلى جانب ميزة “الرحلات Journeys” التي تُساعد المستخدم في استئناف مهامه الرقمية
السابقة من حيث توقّف، عبر تحليل سجل التصفح واقتراح الخطوات التالية تلقائيًا.

وتُضيف تلك الميزة صفحة رئيسية جديدة أكثر تكاملًا تُظهر الملفات والتطبيقات
والمحادثات الأخيرة، لتصبح نقطة انطلاق لجلسة التصفح الجديدة.

ذكاء صحي مدعوم بمصادر طبية

أشارت مايكروسوفت إلى أن نحو 40% من مستخدمي Copilot يطرحون أسئلة طبية خلال
الأسابيع الأولى من الاستخدام، لذا زوّد النظام بآلية تعتمد على مصادر طبية موثوقة،
مثل “Harvard Health”، مع إمكانية توجيه المستخدم إلى أطباء أو مراكز طبية قريبة
عند الحاجة.

وأكدت الشركة أن Copilot “لن يحل محل الاستشارة الطبية البشرية”، بل يهدف إلى تقديم
معلومات دقيقة قبل إحالة المستخدم إلى متخصصين.

شراكة مستمرة مع OPENAI

ومع التغييرات التقنية، شدّدت مايكروسوفت على استمرار تعاونها مع OpenAI لتشغيل
النماذج المتقدمة داخل Copilot، مع احتفاظها بمرونة إدماج أفضل النماذج المتاحة من
فرقها أو من المصادر المفتوحة أو من الشركات الأخرى.

وأكدت الشركة في بيانها أن إستراتيجيتها “تركّز على استخدام أفضل النماذج لتحقيق
أعلى جودة في التجربة اليومية لملايين المستخدمين”.

ويتميّز تحديث Copilot الجديد بأنه متاح مجانًا دون اشتراك مأجور، ولا يتطلّب
حسابًا خاصًا بمايكروسوفت؛ إذ يمكن استخدامه عبر حسابات جوجل أو آبل أيضًا.

الوسوم
نسخ الرابط تم نسخ الرابط

🔗 aitnews.com/2025/10/23/كوبيلوت

#Microsoft_Copilot #الذكاء_الاصطناعي #كوبايلوت #مايكروسوفت

كوبيلوت يتطور.. مايكروسوفت تطلق أكبر سلسلة تحديثات لمساعدها الذكي

Client Info

Server: https://mastodon.social
Version: 2025.07
Repository: https://github.com/cyevgeniy/lmst